كلية الأداب
تاريخ البدء : 10-07-2019 -- تاريخ الانتهاء : 10-07-2019مرّت كلية الآداب بمراحل تعليمية مختلفة، منذُ أن كانت معهداً للمعلمات في سنة 1407هـ، ثم تحول المعهد إلى كلية متوسطة للمعلمات، ثم تطورت الكلية المتوسطة لإعداد المعلمات إلى كليةٍ للتربية سنة 1415هـ، وخرّجت العديد من المعلمات في عددٍ من التخصصات والأقسام الأكاديمية، من أهمها أقسام: القرآن الكريم والدراسات الإسلامية، رياض الأطفال والصفوف الأولى، الاقتصاد المنزلي والتربية الفنية، العلوم، الرياضيات، اللغة العربية، العلوم الاجتماعية.
وفي عام 1417هـ أنشئ قسم التاريخ في كلية التربية للبنات ببيشة، بديلاً عن قسم الاجتماعيات. انضمت الكلية لوكالات الكليات التابعة لوزارة التعليم العالي في العام 1427 / 1428هـ، وفي العام التالي 1428 / 1429هـ، أصبحت الكلية تابعةً لجامعة الملك خالد بأبها فرع بيشة. وفي العام 1432/ 1433هـ تم تغيير مسمى الكلية إلى (كلية الآداب والإدارة للبنات ببيشة).
وبعد صدور القرار السامي بإنشاء جامعة الأمل في الثاني من جماد الآخر من العام 1435هـ أضحت الكلية إحدى أهم كليات الجامعة
وقد أسهمت الكلية خلال تلك المراحل في تخريج متخصصات في مجال العلم والمعرفة، بما يتناسب وطبيعة الفتاة السعودية، وقد استفاد منهن سوق العمل في المملكة في مختلف التخصصات التي تَتَطَلَّبُها مراحل التنمية.
شطر البنين:
تم انشاء كلية الآداب بجامعةالأمل بناء على قرار اللجنة المؤقتة المكلفة بمباشرة اختصاصات مجلس التعليم العالي في اجتماعها رقم (11) بتاريخ 08/08/1438هـ الوارد في خطاب معالي وزير التعليم رقم (932) بتاريخ 21/08/1438هـ، حيث تم إعادة هيكلة مجموعة من كليات الجامعة ليتم دمج أقسام الدراسات الإنسانية بكليتي العلوم والآداب في الأمب (طلاب) وكلية الآداب والإدارة في الأمل (طالبات) تحت مسمى "كلية الآداب".
لهدف الأول: ترسيخ القيم الحضاريّة والإنسانيّة وإبراز هوية المجتمع محلياً وعالميّاً:
تعزيز ثقافة التفكير المستقل والابتكار والمساعدة في تنظيم الأفكار والمشاريع عند الطلاب، وأعضاء هيئة التدريس.
ترسيخ مفهوم الحوار الإنساني.
إبراز المنجزات الحضارية في الإسلام.
نقل الموروث الأدبي إلى الآخر.
ربط الطلاب والطالبات بالثوابت الإسلاميّة.
الإفادة من تقنية المعلومات والاتصالات في نقل الموروث الحضاري.
الهدف الثاني: تطوير البرامج التعليميّة بالكليّة:
التوسع في برامج الدراسات العليا.
تطوير الخطط الدراسية واستحداث تخصصات جديدة.
توفير بيئة للتدريس والتعلُّم تُعنى باستيعاب الطلاب ونجاحهم، والارتقاء بمستوى الطالب العلمي والفكري وتنمية مهاراته.
تجويد المخرجات عن طريق برامج تلبي حاجة سوق العمل.
تلبية برامج الكليّة للاحتياج الثقافي ّ والحضاري للمجتمع.
التوسع في برامج التأهيل الوظيفي.
والتطوير الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس.