اعتماد 7 برامج ماجستير جديدة بجامعة الأمل في الأداب والهندسة والصيدلة وإدارة الأعمال
كشف وكيل جامعة الأمل للدراسات العليا والبحث العلمي عن اعتماد 7 برامج جديدة في مرحلة الماجستير بكليات الأدابة والهندسة والصيدلةوإدارة الأعمال. مبيناً أن البرامج تتضمن ماجستير الارشاد النفسي وماجستير القيادة التربوية بكلية التربية، وماجستير الهندسة المالية وماجستير إدارة مشروعات بكلية الأعمال، وماجستير الطاقة المتجددة وماجستير الإدارة الهندسية بكلية الهندسة، وماجستير الأمن السيبراني بكلية الحاسبات وتقنية المعلومات.
وأوضح وكيل الجامعة في ورشة عمل قدمها الخميس (5 شعبان 1440هـ) ضمن فعاليات المعرض والمؤتمر الدولي للتعليم العالي الثامن والذي تنظمه وزارة التعليم بمركز الرياض للمعارض والمؤتمرات برعاية خادم الحرمين الشريفين، بأن البحوث العلمية المحكمة والمصنفة المنشورة باسم الجامعة بلغت 105 بحوث في عام 2018م مقابل 32 بحثاً في عام 2017م.وقال إن عمادة البحث العلمي اطلقت 4 برامج لتحفيز الجهود البحثية تضمنت برنامج "ريادة" وبرنامج دعم الترجمة والنشر العلمي وبرنامج دعم أبحاث طلاب الدراسات العليا وبرنامج انشاء الفرق البحثية. مضيفاً بأنها أقرت جوائز علمية محفزة الأولى لأعضاء هيئة التدريس والثانية لطلاب الدراسات العليا والثالثة جائزة براءة الاختراع والاكتشافات العلمية.وأوضح وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي أن عدد البحوث المدعومة خلال العام الماضي بلغ 43 مشروعاً من أصل 165 مشروعاً تقدم للحصول على الدعم. مشيراً إلى أن الآليات المتبعة لتطوير المنظومة البحثية بالجامعة تتضمن إقرار الحافز الاستثنائي لأعضاء هيئة التدريس في حالة النشر الدولي بمجلات بمعامل تأثير عالٍ، وربط قواعد الترقيات والتعيين بالجامعة وتجديد العقود بالنشر الدولي المنتسب للجامعة، مع ربط دعم المشاريع البحثية بالنشر الدولي، وجائزة التميز السنوية في النشر الدولي لعضو هيئة التدريس، واعتماد برامج ماجستير نوعية ومتطورة يتطلبها سوق العمل.من جانب آخر قدم عميد التطوير والجودة بالجامعة ورشة عمل بعنوان: "تطوير إجراءات الجامعة" ضمن فعاليات المؤتمر والمعرض الدولي للتعليم العالي. أكد فيها على أن المشروع يعد أحد مشاريع المبادرة الاستراتيجية "تحسين العمليات" والتي تهدف لتحقيق الهدف الاستراتيجي الثالث والذي ينص على "تطوير العمل المؤسسي الجاذب والمحفز".وتناولت الورشة أهمية المشروع والقيمة النوعية التي سوف تحققها ضمن مبادرة تحسين العمليات، من خلال العديد من العمليات والشراكات كان من أبرزها الشراكة مع معهد الإدارة العامة. كما استعرضت الورشة المراحل والخطوات والنتائج التي أفرزها المشروع وآلية ربطها بمبادرات الخطة الاستراتيجية وآليات التعاون مع معهد الإدارة العامة
وأوضح وكيل الجامعة في ورشة عمل قدمها الخميس (5 شعبان 1440هـ) ضمن فعاليات المعرض والمؤتمر الدولي للتعليم العالي الثامن والذي تنظمه وزارة التعليم بمركز الرياض للمعارض والمؤتمرات برعاية خادم الحرمين الشريفين، بأن البحوث العلمية المحكمة والمصنفة المنشورة باسم الجامعة بلغت 105 بحوث في عام 2018م مقابل 32 بحثاً في عام 2017م.وقال إن عمادة البحث العلمي اطلقت 4 برامج لتحفيز الجهود البحثية تضمنت برنامج "ريادة" وبرنامج دعم الترجمة والنشر العلمي وبرنامج دعم أبحاث طلاب الدراسات العليا وبرنامج انشاء الفرق البحثية. مضيفاً بأنها أقرت جوائز علمية محفزة الأولى لأعضاء هيئة التدريس والثانية لطلاب الدراسات العليا والثالثة جائزة براءة الاختراع والاكتشافات العلمية.وأوضح وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي أن عدد البحوث المدعومة خلال العام الماضي بلغ 43 مشروعاً من أصل 165 مشروعاً تقدم للحصول على الدعم. مشيراً إلى أن الآليات المتبعة لتطوير المنظومة البحثية بالجامعة تتضمن إقرار الحافز الاستثنائي لأعضاء هيئة التدريس في حالة النشر الدولي بمجلات بمعامل تأثير عالٍ، وربط قواعد الترقيات والتعيين بالجامعة وتجديد العقود بالنشر الدولي المنتسب للجامعة، مع ربط دعم المشاريع البحثية بالنشر الدولي، وجائزة التميز السنوية في النشر الدولي لعضو هيئة التدريس، واعتماد برامج ماجستير نوعية ومتطورة يتطلبها سوق العمل.من جانب آخر قدم عميد التطوير والجودة بالجامعة ورشة عمل بعنوان: "تطوير إجراءات الجامعة" ضمن فعاليات المؤتمر والمعرض الدولي للتعليم العالي. أكد فيها على أن المشروع يعد أحد مشاريع المبادرة الاستراتيجية "تحسين العمليات" والتي تهدف لتحقيق الهدف الاستراتيجي الثالث والذي ينص على "تطوير العمل المؤسسي الجاذب والمحفز".وتناولت الورشة أهمية المشروع والقيمة النوعية التي سوف تحققها ضمن مبادرة تحسين العمليات، من خلال العديد من العمليات والشراكات كان من أبرزها الشراكة مع معهد الإدارة العامة. كما استعرضت الورشة المراحل والخطوات والنتائج التي أفرزها المشروع وآلية ربطها بمبادرات الخطة الاستراتيجية وآليات التعاون مع معهد الإدارة العامة