الاتحاد الأوروبي يعتزم ضم هذه الدول إلى عضويته
05-16-2018 04:42 مساءً
0
0
882
قال رئيس المفوضية الأوروبية لدول غربي البلقان، جان كلود يونكر، الأحد، إن 2025 هو العام الذي يمكنها فيه الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، شريطة العمل على الوفاء بمعايير العضوية.
وفي أثناء زيارة لألبانيا بعد زيارة مقدونيا، خلال جولة للدول الطامحة إلى الانضمام للاتحاد الأوروبي، قال يونكر إن عام 2025 هو الموعد المحتمل لانضمام الجميع.
وأضاف يونكر للصحفيين في تيرانا: "خلافاً لما نقرأه في كل مكان، لم تذكر المفوضية ولا أنا، أن صربيا والجبل الأسود ستكونان بالضرورة من أعضاء الاتحاد الأوروبي في 2025". وأضاف: "موعد 2025 مفتوح لجميع الدول المرشحة".
وتابع قائلاً في مؤتمر صحفي: "لدرجة أن كل دولة مرشحة تفي بمعايير العضوية، بحلول ذلك الوقت أو بعده أو قبله، سنمضي بطريقة تجعل الاتحاد الأوروبي يعترف بجهودها".
اقرأ أيضاً:
أوروبا تضاعف تمويلها لمجموعة الساحل لمحاربة المسلحين
وقال رئيس الوزراء الألباني، آدي راما، في مؤتمر صحفي مع يونكر، إن عملية فحص القضاة وممثلي الادعاء، وهي الخطوة الأولى اللازمة للإصلاحات القضائية، التي يقول الاتحاد الأوروبي إنها ضرورية لبدء المفاوضات، أثمرت نتائجها الأولى بالفعل.
وأضاف راما: "رفض 17 من كبار القضاة وممثلي الادعاء الفحص؛ ومن ثم أصبحوا خارج القضاء".
ويُنظر إلى صربيا والجبل الأسود على أنهما الأقرب للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي. ويتفاوض البلدان على عدد من فصول كثيرة، تلزم معالجتها قبل الانضمام، رغم أنهما لم يستكملا سوى القليل.
ومن المتوقع إعطاء الضوء الأخضر لألبانيا ومقدونيا لبدء مفاوضات الانضمام، في يونيو المقبل.
وفي أثناء زيارة لألبانيا بعد زيارة مقدونيا، خلال جولة للدول الطامحة إلى الانضمام للاتحاد الأوروبي، قال يونكر إن عام 2025 هو الموعد المحتمل لانضمام الجميع.
وأضاف يونكر للصحفيين في تيرانا: "خلافاً لما نقرأه في كل مكان، لم تذكر المفوضية ولا أنا، أن صربيا والجبل الأسود ستكونان بالضرورة من أعضاء الاتحاد الأوروبي في 2025". وأضاف: "موعد 2025 مفتوح لجميع الدول المرشحة".
وتابع قائلاً في مؤتمر صحفي: "لدرجة أن كل دولة مرشحة تفي بمعايير العضوية، بحلول ذلك الوقت أو بعده أو قبله، سنمضي بطريقة تجعل الاتحاد الأوروبي يعترف بجهودها".
اقرأ أيضاً:
أوروبا تضاعف تمويلها لمجموعة الساحل لمحاربة المسلحين
وقال رئيس الوزراء الألباني، آدي راما، في مؤتمر صحفي مع يونكر، إن عملية فحص القضاة وممثلي الادعاء، وهي الخطوة الأولى اللازمة للإصلاحات القضائية، التي يقول الاتحاد الأوروبي إنها ضرورية لبدء المفاوضات، أثمرت نتائجها الأولى بالفعل.
وأضاف راما: "رفض 17 من كبار القضاة وممثلي الادعاء الفحص؛ ومن ثم أصبحوا خارج القضاء".
ويُنظر إلى صربيا والجبل الأسود على أنهما الأقرب للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي. ويتفاوض البلدان على عدد من فصول كثيرة، تلزم معالجتها قبل الانضمام، رغم أنهما لم يستكملا سوى القليل.
ومن المتوقع إعطاء الضوء الأخضر لألبانيا ومقدونيا لبدء مفاوضات الانضمام، في يونيو المقبل.