8 ساعات يقضيها السعوديون يومياً على الإنترنت
سبق- أبها: كشف خبير التنمية البشرية والمهنية رشاد فقيها، خلال فعاليات دورة أسرار النجاح، التي عقدتها جامعة الملك خالد ممثلة في عمادة شؤون الطلاب ونادي العمل التطوعي بالجامعة، أن السعوديين يقضون على الإنترنت ثمان ساعات يومياً؛ مبيناً أن هذه الوسيلة أحد أهم الأدوات التي يمتلكونها.
وقال: "هنالك 7.6 مليون مستخدم سعودي لـ"فيسبوك" وأكثر من 4.8 مليون مستخدم لـ"تويتر"، وأكثر من مليون مستخدم لشبكة "لينكد إن"، وأكثر من 290 مليون مشاهدة يومياً لمقاطع "يوتيوب".
وأضاف: "استقطاع ساعة واحدة يومياً يمكن أن تكون أقصر طريق لتحقيق النجاح؛ فحينما نستقطع ساعة من كل يوم ونستثمرها في سبيل النجاح سنحصل في العام الواحد على 365 وهذه كافية للنجاح".
وأكد أن النجاح بسيط وقابل للتنبؤ، ويزداد بسهولة، كما كشف عن طريقة التفكير البرمجي الذي من خلاله يمكن اكتشاف الأرقام السرية لخزنة النجاح لدى كل شخص.
وقدّم "فقيها" العديد من الطرق الإبداعية لتحفيز النفس للبدء والاستمرار، وكيفية إتمام ما بدأه كل شخص، والأسرار التي يستخدمها أكثر الأشخاص نجاحاً في التفكير والعمل، وكيف يمكن أن تطلب وتحصل على ما تريده بإذن الله، بالإضافة لكيفية إيقاف العادات السيئة والأفكار السلبية، والتأجيل، وقلة الحافز في طريق النجاح.
وأوضح -خلال الدورة- أهم الطرق التي يستخدمها أنجح الأشخاص في التعامل مع النكسات وحالات الفشل والهزائم، وكيفية تحمل المسؤولية بنسبة 100% في حياة الأشخاص، وكيف أن هذا التأكيد البسيط يمكن أن يغير الحياة بشكل جذري، وتفادي أي إحساس ضار بالذنب أو الخزي في نفس الوقت.
وطرَح "فقيها"، الاستراتيجيات البسيطة للاستثمار في كل يوم لتطوير قاعدة المعرفة والثقافة الجوهرية والأسرار، في التطوير والوثوق في الحدس وقدرات التفكير المنطقي، ومعرفة الوقت المناسب الذي ينبغي أن يعتمد فيه على كل واحد منهما، بالإضافة للوسائل المثبتة التي تتيح للشخص أن يخترق الخوف ويقوم بالعمل على الفور، وكيفية الحفاظ والتركيز على العبقرية الجوهرية التي يكمن فيها أعظم الدوافع للنجاح والوصول إلى حالة الاستعداد؛ ليكون الشخص جاهزاً على الفور عندما تطرق الفرص بابه.
وبيّن كيفية استخدام قوة المشاعر لتحريك الطاقة وزيادة الحافز، والخطوات المحددة لزيادة النجاح مع المال، ومع الصحة، والعلاقات، والمستقبل؛ بما في ذلك تدريب المرأة.
وأوضح -في نهاية التدريب- أهمية الاحتفال بالانتصارات كطريقة لضمان النجاح المستقبلي، وكيفية تفادي السقوط في فخ الانغماس في تهنئة النفس.
حضر الدورة عدد من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، والعديد من المهتمين بجوانب التنمية البشرية في المنطقة، وتم تكريم "فقيها" في نهاية الدورة.
وقال: "هنالك 7.6 مليون مستخدم سعودي لـ"فيسبوك" وأكثر من 4.8 مليون مستخدم لـ"تويتر"، وأكثر من مليون مستخدم لشبكة "لينكد إن"، وأكثر من 290 مليون مشاهدة يومياً لمقاطع "يوتيوب".
وأضاف: "استقطاع ساعة واحدة يومياً يمكن أن تكون أقصر طريق لتحقيق النجاح؛ فحينما نستقطع ساعة من كل يوم ونستثمرها في سبيل النجاح سنحصل في العام الواحد على 365 وهذه كافية للنجاح".
وأكد أن النجاح بسيط وقابل للتنبؤ، ويزداد بسهولة، كما كشف عن طريقة التفكير البرمجي الذي من خلاله يمكن اكتشاف الأرقام السرية لخزنة النجاح لدى كل شخص.
وقدّم "فقيها" العديد من الطرق الإبداعية لتحفيز النفس للبدء والاستمرار، وكيفية إتمام ما بدأه كل شخص، والأسرار التي يستخدمها أكثر الأشخاص نجاحاً في التفكير والعمل، وكيف يمكن أن تطلب وتحصل على ما تريده بإذن الله، بالإضافة لكيفية إيقاف العادات السيئة والأفكار السلبية، والتأجيل، وقلة الحافز في طريق النجاح.
وأوضح -خلال الدورة- أهم الطرق التي يستخدمها أنجح الأشخاص في التعامل مع النكسات وحالات الفشل والهزائم، وكيفية تحمل المسؤولية بنسبة 100% في حياة الأشخاص، وكيف أن هذا التأكيد البسيط يمكن أن يغير الحياة بشكل جذري، وتفادي أي إحساس ضار بالذنب أو الخزي في نفس الوقت.
وطرَح "فقيها"، الاستراتيجيات البسيطة للاستثمار في كل يوم لتطوير قاعدة المعرفة والثقافة الجوهرية والأسرار، في التطوير والوثوق في الحدس وقدرات التفكير المنطقي، ومعرفة الوقت المناسب الذي ينبغي أن يعتمد فيه على كل واحد منهما، بالإضافة للوسائل المثبتة التي تتيح للشخص أن يخترق الخوف ويقوم بالعمل على الفور، وكيفية الحفاظ والتركيز على العبقرية الجوهرية التي يكمن فيها أعظم الدوافع للنجاح والوصول إلى حالة الاستعداد؛ ليكون الشخص جاهزاً على الفور عندما تطرق الفرص بابه.
وبيّن كيفية استخدام قوة المشاعر لتحريك الطاقة وزيادة الحافز، والخطوات المحددة لزيادة النجاح مع المال، ومع الصحة، والعلاقات، والمستقبل؛ بما في ذلك تدريب المرأة.
وأوضح -في نهاية التدريب- أهمية الاحتفال بالانتصارات كطريقة لضمان النجاح المستقبلي، وكيفية تفادي السقوط في فخ الانغماس في تهنئة النفس.
حضر الدورة عدد من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، والعديد من المهتمين بجوانب التنمية البشرية في المنطقة، وتم تكريم "فقيها" في نهاية الدورة.