الفرق بين الإرهاب السُنّي و الشيعي ؟
ماهو الفرق بين ،
الإرهاب السُنّي .. والإرهاب الشيعي ؟
أليس للإرهاب لون واحد .. وهو لون الدم ؟
أليس للإرهاب رائحة واحدة .. رائحة البارود ؟
أليس للإرهاب وسيلة واحدة ،
وهي نشر الرعب والفتنةفي نسيج الوطن الواحد؟
أليس للإرهاب نتيجة واحدة .. وهي الموت ؟
إذاً أين هو الفرق بينهما ؟
الحقيقة .. لافرق أبداً !
لافرق أبداً !
(2) لافرق بينهما :
– لايوجد أبداً فرق ،
بين الإرهاب السني والشيعي ،
بل ولايوجد فرق بين إرهاب المسلم وغير المسلم !
– لا يوجد فرق ..
بين المتطرف السني أو المتطرف الشيعي !
– لايوجد فرق ..
بين الفتنة التي يثيرها السني أو الشيعي !
(3) الأحزمة الناسفة الحقيقية :
– متفجرات الإرهاب الحقيقية ليست في الاحزمة الناسفة ،
متفجراتها الحقيقية هي “نشر الفتنة بين السنة والشيعة بالسعودية ” ،
ولن يستطيعوا باذن الله .
من هو المواطن السعودي ،
الذي يريد أن تصبح بالسعودية مثل فوضى القتل بالعراق الذي تسببت فيه إيران ؟
من هو المواطن السعودي ،
الذي يريد أن تصبح السعودية ساحة حرب دولية مثل سوريا ؟
من هو المواطن السعودي ،
الذي يريد أن تصبح السعودية ،
بلداً مشلولاً ومعطلاً تتحكم فيه ميليشيات إيران القذرة مثل لبنان واليمن ؟
(4) النموذج السعودي للتعايش :
على عقلاء السنة والشيعة بالسعودية ،
أن يعطوا دروسا حضارية للعالم في قوة التعايش بينهم ،
ضاربين أروع الأمثلة لـ اللحمة الوطنية ،
التي تتكسر عند حدودها هجمات الارهاب ،
وتنفجر أمامها أحزمة الإرهاب الناسفة .. ولاتنسفنا بإذن الله !
(5) نتعايش أو نموت .. لاخيار لدينا :
المتآمر على وطننا .. سواء كان سنياً أو شيعياً ،
كلهم خونة ويكيدون للوطن والمواطن ،
وكلهم أدوات تستخدمها قوى خارجية لضررنا !
– كل هؤلاء ، ومن يتعاطف معهم ، ويؤيدهم ،
يريدون بقصد أو بدون قصد ،
هدم وطننا ، والعبث بحاضرنا ، ومستقبل أطفالنا !
– والوطن للجميع ،
ولذلك يجب على الجميع أن يحميه ويتعايش مع نسيجه ،
– ومن أراد تدميره ،
مهما كانت طائفته ، وجنسه ، وجنسيته ،
يجب علينا متكاتفين ..
أن نقف في وجهه ، و ردعه .
أو لنرضى أن نعيش ،
في غابة يسودها الجهل ، و الكثير الكثير من الدماء !
الإرهاب السُنّي .. والإرهاب الشيعي ؟
أليس للإرهاب لون واحد .. وهو لون الدم ؟
أليس للإرهاب رائحة واحدة .. رائحة البارود ؟
أليس للإرهاب وسيلة واحدة ،
وهي نشر الرعب والفتنةفي نسيج الوطن الواحد؟
أليس للإرهاب نتيجة واحدة .. وهي الموت ؟
إذاً أين هو الفرق بينهما ؟
الحقيقة .. لافرق أبداً !
لافرق أبداً !
(2) لافرق بينهما :
– لايوجد أبداً فرق ،
بين الإرهاب السني والشيعي ،
بل ولايوجد فرق بين إرهاب المسلم وغير المسلم !
– لا يوجد فرق ..
بين المتطرف السني أو المتطرف الشيعي !
– لايوجد فرق ..
بين الفتنة التي يثيرها السني أو الشيعي !
(3) الأحزمة الناسفة الحقيقية :
– متفجرات الإرهاب الحقيقية ليست في الاحزمة الناسفة ،
متفجراتها الحقيقية هي “نشر الفتنة بين السنة والشيعة بالسعودية ” ،
ولن يستطيعوا باذن الله .
من هو المواطن السعودي ،
الذي يريد أن تصبح بالسعودية مثل فوضى القتل بالعراق الذي تسببت فيه إيران ؟
من هو المواطن السعودي ،
الذي يريد أن تصبح السعودية ساحة حرب دولية مثل سوريا ؟
من هو المواطن السعودي ،
الذي يريد أن تصبح السعودية ،
بلداً مشلولاً ومعطلاً تتحكم فيه ميليشيات إيران القذرة مثل لبنان واليمن ؟
(4) النموذج السعودي للتعايش :
على عقلاء السنة والشيعة بالسعودية ،
أن يعطوا دروسا حضارية للعالم في قوة التعايش بينهم ،
ضاربين أروع الأمثلة لـ اللحمة الوطنية ،
التي تتكسر عند حدودها هجمات الارهاب ،
وتنفجر أمامها أحزمة الإرهاب الناسفة .. ولاتنسفنا بإذن الله !
(5) نتعايش أو نموت .. لاخيار لدينا :
المتآمر على وطننا .. سواء كان سنياً أو شيعياً ،
كلهم خونة ويكيدون للوطن والمواطن ،
وكلهم أدوات تستخدمها قوى خارجية لضررنا !
– كل هؤلاء ، ومن يتعاطف معهم ، ويؤيدهم ،
يريدون بقصد أو بدون قصد ،
هدم وطننا ، والعبث بحاضرنا ، ومستقبل أطفالنا !
– والوطن للجميع ،
ولذلك يجب على الجميع أن يحميه ويتعايش مع نسيجه ،
– ومن أراد تدميره ،
مهما كانت طائفته ، وجنسه ، وجنسيته ،
يجب علينا متكاتفين ..
أن نقف في وجهه ، و ردعه .
أو لنرضى أن نعيش ،
في غابة يسودها الجهل ، و الكثير الكثير من الدماء !